غزة: مع ازدياد حدة القصف على غزة، بدأت المقاومة الفلسطينية باستخدام اسلحة متطورة لم يكشف عنها من قبل، وابرزها صاروخ من طراز ام 302 الملقب بـ"خيبر" وهو من صناعة سورية، كان تنظيم حزب الله استخدمه في حربه مع إسرائيل عام 2006.
وبحسب موقع ديبكا فايل المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية فان الاجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية عملت على تطوير هذا النوع من الصواريخ وبات اكثر دقة، حيث يزيد مداه عن 100 كم ويحمل متفجرات يزيد وزنها عن 175 كغم.
ويطلق هذا الصاروخ من منصة متنقلة هُربت من ليبيا عبر مصر خلال فترة الهدوء في السنوات الماضية.
وصادرت إسرائيل أكثر من 40 صاروخا من هذا الطراز في مارس الماضي اثناء محاولة تهريبها عبر البحر الأحمر امام الشواطئ السودانية.
وتخشى القيادة العسكرية الإسرائيلية استخدام المقاومة الفلسطينية لصواريخ متطورة ودقيقة تستهدف مواقعا حساسة.
وبالفعل فقد اطلقت المقاومة مساء الاربعاء عدة صواريخ باتجاه مفاعل ديمونا، نجحت القبة الحديدية باسقاط اربعة منها. وسقطت اخرى في مناطق مفتوحة. بحسب اعترافات وسائل الإعلام العبرية.
وبحسب موقع ديبكا فايل المقرب من الاستخبارات الإسرائيلية فان الاجنحة العسكرية للفصائل الفلسطينية عملت على تطوير هذا النوع من الصواريخ وبات اكثر دقة، حيث يزيد مداه عن 100 كم ويحمل متفجرات يزيد وزنها عن 175 كغم.
ويطلق هذا الصاروخ من منصة متنقلة هُربت من ليبيا عبر مصر خلال فترة الهدوء في السنوات الماضية.
وصادرت إسرائيل أكثر من 40 صاروخا من هذا الطراز في مارس الماضي اثناء محاولة تهريبها عبر البحر الأحمر امام الشواطئ السودانية.
وتخشى القيادة العسكرية الإسرائيلية استخدام المقاومة الفلسطينية لصواريخ متطورة ودقيقة تستهدف مواقعا حساسة.
وبالفعل فقد اطلقت المقاومة مساء الاربعاء عدة صواريخ باتجاه مفاعل ديمونا، نجحت القبة الحديدية باسقاط اربعة منها. وسقطت اخرى في مناطق مفتوحة. بحسب اعترافات وسائل الإعلام العبرية.